مِثْلَ مَ يَقُوْلُوْنَ الْابْتِسَامَهْ هِيَ الْسِّحْرُ الْحَلَالُ
صَدِّقُوْنِي وَاقَوِلَهَا دَائِمَا أَبْتِسِمْ حَتَّىَ وَانْتَ فِيْ عِزِّ وَجَعِكْ
تُخَفِّفَ عَنْكَ وَلَوْ شَيْءٌ بَسِيْطٌ
يَكْفِيَ انَهَا تُرِيْحُ الْنَّفَسَ مِنْ دَاخِلَكَ
الْدِّرَاسَاتِ الْعِلْمِيَّهْ تَقُوْلُ انّ الْابْتِسَامَهْ
لِ الْغَيْرِ مُمْكِنِ تَكُوْنُ مِفْتَاحُ لِ أَجْمَلَ عُلَاقَهُ
وَقَبْلَ الْدِّرَاسَهْ وَصَّانَا الْنَّبِيِّ بِ الْابْتِسَامَهْ
الْابْتِسَامَهْ فِيْ وَجْهِكَ اخِيْكَ صِدْقُهُ
حَتَّىَ لَوْ الْشَّخْصُ الْلِيْ قُدَّامَكَ مَالِكِ فِيْهِ مَعْرِفَهْ
ابْتِسَامِهِ لَطَيْفَهُ نَظِيِفَهْ مِنْهَا تَزْرَعُ الَرّاحُهَ دَاخِلَ
الْشَّخْصُ وَمِنْهَا تَكْسِبُ صِدْقُهُ ..
الْمَسْأَلَهْ بَسِيِطَهْ وَمَافِيْهَا كَلِافَهُ وْلاثْقُلَ
لَكِنْ فِيْ اشْخَاصٍ مَدْرِيْ كَيْفَ يُفَكِّرُوْنَ
الْوِحْدَهْ اذَا مُرّيتّ مِنْ عِنْدِهَا وَعْطَيَّتِهَا ابْتِسَامِهِ
لَطَيْفَهُ عَ الْطَّايِرْ قَامَتْ تِنَاظِرِنيْ مِنْ فَوْقِ لَتَحُتُّ
خَيْرٌ تَعْرِفِيْنَيْ ؟ فِيْنِيْ شَيْ يَضْحَكُ ؟
لِهَذِهِ الْدَّرَجَهْ مَاعِنْدَكَ ثِقَهْ بِنَفْسِكَ
اوْ ابَدَ مَامَرْ عَلَيْكَ فَضْلٌ الْابْتِسَامَهْ وَلَوْ بِمَنْهَجِ الْحَدِيْثِ
عُمُوْمَا ابْتَسِمِوَا الْدُّنْيَا حِلْوَهْ وَماتُسِوَىْ جُنَاحَ بَاعوَّضَهُ
وَعَلى قِولَّتِهِمْ اضْحَكَ لِلْدُّنْيَا تِضْحَكْ لَكِ
الْلَّهَ يَجْعَلْ ايّامِكُمْ عَامِرَهْ بِ الْابْتِسَامَهْ =)
( الصوره منْ عَدسةُ الْمُبدعَ مشرف الغامدي )
العنوًد
ردحذفكبيرةً وُربك كبيرة
كتابات من اجمل ما رأيت بحق
مستقبل جميل بأذن المولى