قَالَ تَعَالَىْ :
( كُلَّ نَفْسٍ ذَآَئِقَةُ الْمَوْتِ )
سُبْحَآنَ مُنَزَّلٌ الْكَلِمَ الْمُحْكَمِ
سِبْحَآْنَ مَنْ بِيَدِهِ الْحَيَاةِ وَالْمَوْتِ
الَا تُلآحظَونَ مَعِيَ فِيْ الآونّهُ الْأَخِيرَهُ
كَثُرَتْ الْوَفَيَاتِ وَخَاصَّةً مَوْتِ الْفَجَأَهُ
وَهَذَا مِنْ عَلَآْمَاتُ الْقِيَامَهْ نَسْأَلُ الْلَّهَ الَسلآمُهُ
كَفَانَا بِ الْمَوْتِ وَآَعِظَا
لِمَاذَا الْانْسَانَ يَتَكَبَّرُ عَ نَفْسَهُ
لِمَاذَا كُلُّ هَذَا الْعِصْيَانِ وَالْجَبَرُوْتِ
أَلَمْ تَسْتَيْقِظُ الْقُلُوْبُ بَعْدَ
أَمْ تُغَطِّ فِيْ سُبّآتٍ عَمِيْقٍ لآتَفِيقِ مِنْهُ
إِلَا بَعْدَ فَوْآتْ الآوَنَ ..؟
كَمْ حَبِيْبٍ فَقَدْنَا , كَمّ عَزِيْزٌ رَحَلَ عَنَّا
نَرَىْ الْمَوْتِ حَوْلِنَا لَكِنْ لانَخَافِهُ
انَا لاأرُعَبِكُمْ بِكَلِمَاتِيْ هَذِهِ
لَكِنْ اذْكُرْكُمْ وَنَفْسِيْ بِكَأْسٍ الْمَنُوْنِ
كُلُّنَا يُوَمً مَا لَهُ شَارِبُوْنَ
لِمَاذَا لانحَاسِبُ انْفُسَنَا وتوَبَخَهَا عَ فَعَلَهَا
لِمَاذَا لانُخَوفُهَا بِهَادِمِ الْلَّذَّاتِ
عَلَّهَا تَسْتَفِيْقُ وَتَتَطَّهَّرَ مِنَ الْذُّنُوبِ
هَيَّا بِنَا نَتُوْبُ وَنَرْجِعُ لِلَّهِ وَنَبَكَيُّ عَ مَافَاتَنَا
نَغْتَنِمَ كُلِّ الْفُرَصُ صَغِيْرَهَا وَكَبِيْرِهَا
حَتَّىَ نَرْحَلُ لِلْدَّارِ الْآَخِرَهْ لانَحمّلَ مَعَنَا
سِوَىْ صَالِحٍ اعْمَالِنَا بِإِذْنِ الْلَّهِ
اسْالُ الْلَّهَ لَنَا وَلَكُمْ وَالْمُسْلِمِيِنَ أَجْمَعِيْنَ
حُسْنُ الْخَاتِمَهْ وَنَطَقَ الْشَّهَادَهْ وَمَنْزِلَةٌ الْشُّهَدَاءِ وَالْنَّبِيِّنَ
,
( كُلَّ نَفْسٍ ذَآَئِقَةُ الْمَوْتِ )
سُبْحَآنَ مُنَزَّلٌ الْكَلِمَ الْمُحْكَمِ
سِبْحَآْنَ مَنْ بِيَدِهِ الْحَيَاةِ وَالْمَوْتِ
الَا تُلآحظَونَ مَعِيَ فِيْ الآونّهُ الْأَخِيرَهُ
كَثُرَتْ الْوَفَيَاتِ وَخَاصَّةً مَوْتِ الْفَجَأَهُ
وَهَذَا مِنْ عَلَآْمَاتُ الْقِيَامَهْ نَسْأَلُ الْلَّهَ الَسلآمُهُ
كَفَانَا بِ الْمَوْتِ وَآَعِظَا
لِمَاذَا الْانْسَانَ يَتَكَبَّرُ عَ نَفْسَهُ
لِمَاذَا كُلُّ هَذَا الْعِصْيَانِ وَالْجَبَرُوْتِ
أَلَمْ تَسْتَيْقِظُ الْقُلُوْبُ بَعْدَ
أَمْ تُغَطِّ فِيْ سُبّآتٍ عَمِيْقٍ لآتَفِيقِ مِنْهُ
إِلَا بَعْدَ فَوْآتْ الآوَنَ ..؟
كَمْ حَبِيْبٍ فَقَدْنَا , كَمّ عَزِيْزٌ رَحَلَ عَنَّا
نَرَىْ الْمَوْتِ حَوْلِنَا لَكِنْ لانَخَافِهُ
انَا لاأرُعَبِكُمْ بِكَلِمَاتِيْ هَذِهِ
لَكِنْ اذْكُرْكُمْ وَنَفْسِيْ بِكَأْسٍ الْمَنُوْنِ
كُلُّنَا يُوَمً مَا لَهُ شَارِبُوْنَ
لِمَاذَا لانحَاسِبُ انْفُسَنَا وتوَبَخَهَا عَ فَعَلَهَا
لِمَاذَا لانُخَوفُهَا بِهَادِمِ الْلَّذَّاتِ
عَلَّهَا تَسْتَفِيْقُ وَتَتَطَّهَّرَ مِنَ الْذُّنُوبِ
هَيَّا بِنَا نَتُوْبُ وَنَرْجِعُ لِلَّهِ وَنَبَكَيُّ عَ مَافَاتَنَا
نَغْتَنِمَ كُلِّ الْفُرَصُ صَغِيْرَهَا وَكَبِيْرِهَا
حَتَّىَ نَرْحَلُ لِلْدَّارِ الْآَخِرَهْ لانَحمّلَ مَعَنَا
سِوَىْ صَالِحٍ اعْمَالِنَا بِإِذْنِ الْلَّهِ
اسْالُ الْلَّهَ لَنَا وَلَكُمْ وَالْمُسْلِمِيِنَ أَجْمَعِيْنَ
حُسْنُ الْخَاتِمَهْ وَنَطَقَ الْشَّهَادَهْ وَمَنْزِلَةٌ الْشُّهَدَاءِ وَالْنَّبِيِّنَ
,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق